لاَ تَخْفَى عَلَيْهِ الطَّلاَئِعُ وَ لاَ تَضِيعُ عِنْدَهُ الْوَدَائِعُ (أَتَى بِالْكِتَابِ الْجَامِعِ وَ بِشَرْعِ الْإِسْلاَمِ النُّورِ السَّاطِعِ وَ لِلْخَلِيقَةِ صَانِعٌ وَ هُوَ الْمُسْتَعَانُ عَلَى الْفَجَائِعِ)
لا تخفى عليه الطلائع و لا تضيع عنده الودائع (أتى بالكتاب الجامع و بشرع الإسلام النور الساطع و للخليقة صانع و هو المستعان على الفجائع)